ليست بسنوات بعيدة حينما أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترامب شخصياً قرار اغتيال أحد أهم أعمدة الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في العراق رفقة أبي مهدي المهندس الذي كان أحد أهم المقربين العراقيين من نظام إيران،
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، إن إسرائيل "تستطيع التعايش مع اتفاق نووي جديد"، داعياً في الوقت نفسه إلى إيجاد "الخطة ج" التي تتضمن عملاً عسكرياً من قبل تل أبيب ضد إيران في حال لم تنفع "الخطة ب" المتفق عليها بين واشنطن وتل أبيب.
قال مسؤول عسكري كبير في هيئة الأركان الإسرائيلية إن تل أبيب وضعت خططاً لحملة عسكرية واسعة ضد إيران، ولن تكتفي بتدمير المنشآت النووية وإنما توجيه ضربات في العمق الإيراني لشل حركتها واقتصادها، إضافة لضربها في سوريا.