كيف استطاع من خلالها قادة ميليشيات ورجال أعمال تابعون للنظام السوري -من بينهم فادي صقر وسامر فوز ونزار الأسعد- الخاضعون للعقوبات، أن يستفيدوا من المساعدات الأممية المقدّمة لسوريا؟
كشف رئيس جمعية رجال الأعمال والصناعيين العرب في تركيا (أسياد) عبد الغفور صالح عصفور، أن حجم استثمارات رجال الأعمال السوريين في تركيا، بلغ 10 مليارات دولار.
وصل التنافس الروسي الإيراني على سوريا، خاصة في المجال الاقتصادي، إلى درجة جعلت الأسد ووكلاءَه الماليين، يأخذون دور المراقب والمشاهد لما يتم تقاسمه بين الدولتين وصعود وكلاء جدد من رجال أعمال برزت أسماؤهم بعد الثورة السورية.