في الذكرى الـ 11.. سوريون يستذكرون "حارس الثورة" عبد الباسط الساروت.
"خنساء حمص".. هكذا ألقت والدة الساروت نظرة الوداع الأخيرة على فقيدها.
في الذكرى الثانية.. هكذا رحل حارس الثورة عبد الباسط الساروت
يفتقد أصدقاء الراحل عبد الباسط الساروت ضحكته في العيد، ويروون قصصاً مرت معهم، مستذكرين مجرياتها خلال زيارتهم لقبره في الدانا بريف إدلب.