ليس من قبيل التعصّب أو التبجّح، ولكن يكفي اللغة العربية هذه المرونة والسلاسة كي تتربع على عرش مختلف لغات العالم الحية والبائدة التي يكاد يستحيل فيها تقديم حرف على آخر
ضمن فعاليات إحياء اليوم العالمي للغة العربية، نظّم منتدى "حرمون" الثقافي بالتعاون مع كلية الآداب في جامعة إسطنبول، أمس السبت، احتفالية أدبية خاصة حملت عنوان "العربية.. أدب وعلم وثقافة"
تعقد الأمم المتحدة فعاليات عدّة تحت عنوان "اللغة العربية والتواصل الحضاري" ضمن احتفالية العالم باليوم العالمي للغة العربية الذي يصادف اليوم السبت، الـ18 من كانون الأول من كل عام.
نتباهى بها وبتفردها وتفوقها على لغات العالمين، وفي الوقت ذاته نهمل تعلمها وتعليمها لأبنائنا ونحضهم على تعلم اللغات الحاكمة التي "تطعم خبزاً وتجلب جنسية محترمة"!.. فما أحوال اللغة العربية في عيدها؟