تحت يافطة تحرير فلسطين، مروراً بتحرير الجولان، وصولاً لرفع شعار "المقاومة والممانعة"، استبدَّت الأسدية بالحياة السورية لعقود؛ وكذلك فعلت جمهورية الملالي بإيران ومحيطها
رغم اتفاقية "كامب ديفيد"، استمرّت غُربَةُ إسرائيل في محيطها العربي، الذي لم ينسَ فلسطين. طَبَّعَ السادات مع إسرائيل؛ ولكن شعب مصر بقي يرى في الكيان الصهيوني قوة احتلال