من بلدة "صوران اعزاز" شمالي حلب، إلى بلدة "قميناس" شرقي إدلب، كان طريقاً منهكاً لـ"العم أبو حسن حاج محمد"، لكن أراد أن يكون قريباً من "هواء قريته داديخ" التي ينحدر منها، على حدّ قوله.
ازدادت معدلات الانتحار بشكل ملحوظ مؤخّراً في إدلب وريف حلب، وذلك نتيجة أسباب صحية ونفسية واجتماعية واقتصادية، مرتبطة بالأوضاع المعيشية المتردية التي تعاني منها فئة كبيرة من السوريين في شمال غربي سوريا..