تشير المعطيات والوقائع التي أظهرتها المسألة السورية منذ العام 2011 لتحولات متعددة في مساراتها، درست في الكثير من الأبحاث والدراسات السابقة ولم تحسم نتائجها كليًا بعد
من الخطأ الفادح أن يُعزى فشل الولايات المتحدة في إقامة ديمقراطيات شرق أوسطية على أنقاض أنظمة شمولية بعد أن ساهمت في تقويضها كما الحال في العراق وأفغانستان، إلى المقاومة الشعبية