قيل سابقًا (إن الأنظمة المستبدة تُنتج معارضات على شاكلتها) ولعل ما هو مُنتج اليوم في الوضع السوري من معارضات، تندرج في أتون هكذا توصيف وضمن محددات هذه العناوين
تنقسم الجماعات الاجتماعية في القضايا السياسية أو المشاريع الثورية والنضالية إلى مجموعات متعددة. بعضها يبقى مناصراً للضعيف والمنكّل به والمهزوم والذي يتعرض دوماً للفوقية والاستقواء
المآلات الراهنة للواقع السوري أنتجت لدى الشارع السوري رؤيتين، إحداهما تقول: إن القضية السورية خرجت من يد السوريين، وإن كان ثمة حل، فلا شك أنه سيكون نتيجة توافق دولي وإقليمي