ربما كانت الفنون بأنواعها هي الجهة التي نهرب إليها نحن السوريين كي نحاول إنقاذ ما تبقى بداخلنا من أمل، وربما كان الأدب من أكثر الجهات التي سلكناها في هروبنا هذا
حملت ثورات الربيع العربي التي انطلقت من تونس في نهاية عام 2010 تغيّرات عدّة في الثقافة والمجتمع في البلاد التي قامت بها هذه الثورات، مع اختلاف حدة ومساحة وشكل تلك التغيرات