يتّبع عدد من تجار الحطب خطة ممنهجة لتغريغ الساحل السوري، وخاصة محافظة اللاذقية من الأشجار والمساحات الخضراء، عبر قطعها بشكل جائر وبوسائل مختلفة، ونقلها إلى دمشق
تشهد العاصمة دمشق انتشاراً كبيراً لتجارة الحطب بقصد التدفئة، وصلت إلى درجة تحطيب أشجار الحدائق والمنصّفات، بالتواطؤ بين التجّار وبلديات النظام السوري..
تخلى عاملون في التحطيب وبيع الفحم في اللاذقية وريفها عن عملهم بعد صدور "مرسوم" الأسد المتعلق بالحراج أواخر العام الفائت 2023، ليس بسبب العقوبات التي نص عليها،