الأموي الكبير في حلب وخالد بن الوليد في حمص والعمري في درعا والجامع الكبير في معرة النعمان
ليست مصادفة أن جميعها تعمّد نظام الأسد تدميرها مع كل اجتياح ينفذه على تلك المدن
تدمير المساجد في سوريا.. القصة الكاملة
الجامع العمري في درعا، أحد أهم المساجد الأثرية في المحافظة، يعود تاريخه لأكثر من 1300 عام وله رمزية خاصة لمعظم السوريين إذ كان وما زال ساحة لانطلاق المظاهرات ضد الأسد.