ارتفعت أقساط المدارس الخاصة في سوريا بشكل كبير، ووصلت إلى مستويات تفوق دخل المواطن بأضعاف، في وقت يشهد فيه التعليم في القطاع العام تدهوراً وانحداراً مستمراً.
على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية، تركزت تصريحات مسؤولي النظام السوري حول عدم جدوى آلية الدعم الحكومي، مؤكدين في مناسبات مختلفة أن الآلية الحالية ليست "فعالة"، و
تشهد العديد من المدارس الحكومية في ريف دمشق تراجعاً حاداً في الخدمات، فبالإضافة إلى غياب المعلمين تعاني المدارس من نقص حاد في المستخدمين (العمال) مع انقطاع في
تعرضت طالبة في الصف الثامن بمدرسة في محافظة حمص للضرب على يد أقرانها، مما أدى إلى كسر في يدها، في حين نفى مدير التربية بحمص حدوث الاعتداء خلال ساعات الدوام