الأخبار المتواترة عن حالات الاعتداء على الأطفال واستغلالهم جنسياً، تبيّن بأنه لا مكان آمن للطفل. كما تُظهر التقارير الدولية والإحصاءات الصادرة عن مؤسسات حماية الطفولة أرقاماً خطيرة
يمثل منذ أمس الأربعاء ثلاثة سوريين وشاب غيني أمام المحكمة، بتهمة اغتصاب فتاة قاصر تبلغ من العمر 13 عاماً في مدينة (دورتموند) بولاية شمال الراين غربي ألمانيا.
جوى، ياسين وغيرهما من الأسماء التي بتنا نسمعها كثيرا في الأيام الأخيرة والتي ترتبط بجرائم ساديّة بشعة تدمي القلب وتزيد على مأساتنا اليومية مآسيَ أخرى. وحوش بشرية تعتدي جنسيا على أطفال وتسرق براءتهم وحياتهم لإرضاء رغباتهم وشهواتهم الدنيئة..