قال البروفيسور، ناجي غورور، خبير الزلازل التركي الشهير، إن الزلزال الذي بلغت قوته 4.1 درجة والذي وقع قبالة يالوفا في ليلة 17 كانون الأول، يشير إلى أن "التوتر يتراكم في مرمرة".
قال تقرير لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، إن أكثر من ستة ملايين طفل في تركيا وسوريا يكافحون من أجل التأقلم بعد 100 يوم من الزلازل التي ضربت البلدين.