أحيا الأميركيون، اليوم الأحد، ذكرى مرور 21 عاماً على هجمات الـ 11 من سبتمبر، أعنف هجوم إرهابي في تاريخ البلاد راح ضحيته نحو 3 آلاف شخص واستهدف أبراج التجارة العالمية.
بعد أشهر من العمل المكثف والدؤوب لفرق الإنقاذ والبحث وورشات البلدية لترحيل أنقاض برجي التجارة العالميين اللذين ضربتهما طائرتان قادهما القياديان في تنظيم القاعدة محمد عطا ومروان الشحي في الـ 11 من أيلول عام 2011، وفي مطلع العام 2002 عثر على حجر أساس ع
أمر الرئيس الأمريكي جو بايدن، أمس الجمعة، بنشر وثائق التحقيق التي لا تزال سرية من تحقيق الحكومة الأمريكية حول هجمات 11 أيلول/سبتمبر خلال الأشهر الستة المقبلة، وذلك استجابة لضغوط من عائلات الضحايا الذين يصل عددهم إلى نحو 3 آلاف شخص.
تتصدر أفغانستان في الوقت الراهن سلم ترتيب الأخبار في معظم القنوات العالمية والعربية أيضا، فالكل يترقب ما ستؤول إليه الأمور هناك، فالدولة التي تقع في آسيا الوسطى ذات موقع جيو إستراتيجي كونها تربط شرق وغرب وجنوب ووسط آسيا، على موعد مع تغير جذري.
رحب الرئيس الأميركي جو بايدن بقيام وزارة العدل بإيداع ملف يتضمن تعهدا بإجراء مراجعة جديدة للوثائق المتعلقة بهجمات 11 سبتمبر أيلول 2001 على الولايات المتحدة التي كانت الحكومة تفرض عليها غطاء السرية في السابق.
أعلن مسؤولون أميركيون الجمعة، أن القوات الأميركية أخلت قاعدة "باغرام" الجوية، وسلمتها إلى قوات الدفاع والأمن الوطنية الأفغانية، وذلك بعد ما يقرب من عقدين من الزمن.
أعلنت وزارة الداخلية الأفغانية ارتفاع حصيلة ضحايا 3 تفجيرات متتالية استهدفت أمس السبت مدرسة بنات في العاصمة الأفغانية كابل إلى أكثر من 50 قتيلاً، معظمهم فتيات، وأكثر من 100 مصاب.
كشف وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الأربعاء، أن "الولايات المتحدة ستعمل مع دول حلف شمال الأطلسي "الناتو"، على إعداد خطة لسحب قواتها بشكل كامل وآمن من أفغانستان".