مناف طلاس

تسببت حادثة الاعتداء على رئيس الائتلاف السوري المعارض سالم المسلط في مظاهرة يوم أمس الجمعة بمدينة اعزاز، بانقسام في المواقف والآراء، بين مؤيد لما حصل له أو مبرر لمن اعتدى عليه أو رافض رفضاً قطعياً الاعتداء عليه. تحقق موقع تلفزيون سوريا من وقائع

صباح 18 تموز من العام 2012، فوجئ السوريون بخبرٍ عاجل يتحدّث عن مقتل عدد من رجالات الصف الأول في نظام الأسد، حيث استهدف تفجير انتحاري مبنى الأمن القومي بدمشق، الذي كان يجتمع فيه عدد من القيادات الأمنية، أبرزهم وزير الدفاع داوود راجحة، ونائبه آصف شوكت

نَقرأ في كتاب (الأسد أو نحرق البلد) للصحفي سام داغر العديد من "الحكايات" و"الشهادات" التي جمعها واقتبسها داغر على لسان أشخاص مختلفين سواء كانوا من دائرة الأسد الصغيرة أو من معارضيه الذين ينتمون للشعب، إذ نقرأ أحياناً جملاً وكلمات نُطقت في أعلى الهرم.

قالت صحيفة "الشرق الأوسط" إن موسكو "تلقت مجدداً عروضاً من معارضين سوريين تدعو إلى تشكيل مجلس عسكري مشترك بين الجيش وفصائل مسلحة ومنشقين، بخيارات عديدة".