رأت منظمة "الأرشيف السوري" أن الغارات الروسية التي استهدفت محطات للمياه ومداجن في ريف إدلب مطلع كانون الثاني الماضي، كانت تهدف إلى "طرد النازحين"، مشيرة إلى أنها "قد ترقى لجريمة حرب".
ابتكرت مزارعة بريطانية فكرة لتأجير رؤوس الماعز التي تملكها بهدف إضفاء بعض التشويق على الاجتماعات عبر محادثات الفيديو، فوجدت بذلك مصدر دخل غير متوقع خلال فترة الإغلاق المفروضة لمواجهة جائحة فيروس كورونا.