تعرّضت 433 مدرسة في محافظة درعا، جنوبي سوريا، للتدمير الجزئي أو الكلي نتيجة لقصف النظام السوري السابق، مما أثّر بشكل مباشر على العملية التعليمية وأدّى إلى نقص ح
يعدّ الأهل عنصراً أساسياً في دعم التعليم وتحسين تجربة التعلم لأبنائهم، حيث يشكّلون أساساً لتطوير المهارات وتحفيز الأطفال على التفوق الدراسي، وفي شمال غربي سوريا
كشف مدير التربية في محافظة القنيطرة عبدو زيتون، أن إعادة المعلمين والمدرسين إلى القاعات الصفية أدى إلى إفراغ المدارس من الإداريين وهناك مدارس كثيرة لا يوجد فيها سوى المدير فقط وهذا الأمر شكل عبئا على الإدارة.
تعاني العديد من المدارس في منطقة سيطرة النظام السوري من أزمة في إعداد المدرسين لاختصاصات متعددة، حيث عادت ظاهرة المعلمين الوكلاء في مختلف الاختصاصات في ظل وجود نقص في المدرسين الأصلاء بسبب الاستقالات أو نهاية الخدمة أو الهجرة.
حذرت "الإدارة الذاتية" المدارس الخاصة التابعة للكنائس المسيحية في مدينة القامشلي من الاستمرار في تدريس مناهج النظام السوري، بعد إغلاقها لمدارس ومعاهد خاصة في مناطق سيطرتها شمال شرقي سوريا.
ذكر الدفاع المدني في كردستان العراق، اليوم الخميس، أن مياه الأمطار اجتاحت مناطق محافظة أربيل في الإقليم شمالي البلاد، ما أدى إلى غرق العديد من الشوارع الرئيسية، وتأجيل الامتحانات المدرسية.