في منتصف عام 2020 بدأت المنظمات الإنسانية بالبحث عن حلول جذرية لإنهاء معاناة القاطنين في الخيام شمال غربي سوريا، لذلك أولت بعض الجهات المحلية والدولية اهتماماً لبناء وحدات سكنية في ريفي إدلب وحلب بالقرب من الشريط الحدودي مع تركيا، لنقل العائلات
أكّد منسقو استجابة سوريا أنّ معظم مخيمات النازحين والمهجّرين العشوائية في الشمال السوري تعاني من صعوبة تأمين احتياجاتها من مياه الشرب، ما ينذر باحتمالية انتشار الأمراض الجلدية بسبب استخدام المياه الملوثة..