وتحدث عبد الكريم عن رحلته من دمشق إلى إدلب حيث التُقِطَتْ الصورة، وعن الركض بكعبٍ عالٍ في القاهرة وتعرضه للرجم وإنجازاته في الدراما السورية وشتائم أحمد زكي له، وعن حلاقة شعره ووجه الشبه بينه وبين المتنبي.
يقترح المخرج (أسامة محمد) في فيلمه (نجوم النهار، 1988) عملية تأويلية لعين المتلقي ترتبط بتحليل وتفكيك الصورة أولاً، بما تحمله من مضامين ومرجعيات ثقافية.