قُتل شاب من أهالي قرية المنصورة في ريف السويداء الغربي، يوم الجمعة، من جراء استهدافه بالرصاص المباشر من قبل مجهولين، في منطقة تقع بين محافظتي درعا والسويداء.
روى والد الطفلة جوى طارق استانبولي البالغة من العمر ثلاث سنوات، التي فقدت أمام منزل ذويها الكائن في حي المهاجرين بحمص، تفاصيل اختفاء ابنته في ظروف غامضة.
لا تزال محافظة درعا تعيش حالة من الفلتان الأمني تتمثل بمزيد من عمليات الاغتيال والتصفيات، تستهدف مدنيين وقادة سابقين في فصائل المعارضة، وعناصر في قوات النظام.
تعدّ محافظة السويداء إلى جانب درعا أبرز المناطق الخاضعة لسيطرة نظام الأسد اشتعالاً، إذ تشهد على الدوام خروج مظاهرات مناهضة له بين حين وآخر، كما أن سيطرة النظام عليهما ليست بالصورة الكاملة، على المستويات العسكرية والأمنية والحكومية.