يكرِّس النظام السوري نفسه عبر فكرة القوة السلبية التدميرية دولياً، لتنضم مناطقه إلى نادي ما يدعى بلغة العلوم السياسية (الدول الهشة والفاشلة) بصفته قوة أمر واقع من ضمن أربع سلطات تدير الجغرافية السورية.
لا يخضع الغذاء والدواء ومعظم السلع الضرورية لأي نوع من أنواع العقوبات الاقتصادية في سوريا، والتي فرضتها الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي على النظام السوري لمنعه من ارتكاب المزيد من الجرائم بحق السوريين.