أسهم وقف إطلاق النار الموقع بين تركيا وروسيا منذ آذار من العام الفائت في نهضة اقتصادية وطفرة مشاريع تجارية في مدينة إدلب التي مرَّ عليها عيد الفطر هذا العام بشكل استثنائي.
تُعد زيارة المقبرة ظاهرة اعتاد عليها أهالي درعا صبيحة يومِ العيد، وترسخت هذه الظاهرة خلال سنواتِ الثورة كتقليد متوارث للدعاء للموتى الذين قضى معظمهم خلال الحرب.
كان الإقبال الشرائي هذا العيد في أسواق مدينة حماة الأسوأ على الإطلاق، وهي نتيجة طبيعية لفشل حكومة النظام وخططها وجعجعة مسؤوليها بتحسين الظروف المعيشية، وكما كان متوقعاً قبل رمضان عندما ارتفعت الأسعار بشكل فجائي، عاودت ارتفاعها قبل العيد.