عرطوز

ملفات مسربة تُظهر جهود شركات إيرانية لتنفيذ مشاريع عقارية في دمشق ومحيطها، بقيادة شركة خانه.

لعقود طويلة كانت بسطات الصبارة من معالم دمشق في فصل الصيف، منتشرة في الشوارع والأزقة ينادي عليها الباعة لكسر الحر، خصوصاً في شهري تموز وآب اللاهبين.

تأثرت أراضٍ زراعية واسعة في دمشق وريفها بسبب موجة الحر وارتفاع درجات الحرارة، ما سيعود سلباً على القطاع الزراعي بشقيه النباتي والحيواني، ومحاولات المزارعين لتحصيل تعويض مادي من النظام.

تشكل إيجارات البيوت في مناطق سيطرة النظام السوري أزمة حقيقية للسكان، حيث لا تلبث أن ترتفع من حين إلى آخر، دون وجود أية ضوابط أو قوانين ملزمة لأصحاب العقارات، في الوقت الذي تسيطر فيه الأزمات الاقتصادية على الواقع وسط ارتفاع جنوني في الأسعار.