يعاني سكان دمشق من استغلال اللصوص لحالة غياب المخافر الشرطية ودورياتها، ما أدى إلى انتشار أعمال النشل والسرقة. وتعرضت عدة سيارات لسرقة محتوياتها أو سرقتها..
بينما كان أبو أحمد (اسم مستعار) يتوجه إلى مسجد حيه في الصليبة وسط اللاذقية، والذي اعتاد لسنوات أداء عبادته فيه فجرا فوجئ الرجل الأربعيني بطعنة في خاصرته من قبل شاب ملثم طرحته أرضا، ولم يقو على الحراك وهو يشاهد اللص يسرق منه هاتفه ومحفظته..