يواصل نحو 600 طالب في قرية كلماخو بريف اللاذقية، تلقّيهم الدروس داخل خيمة مهترئة، منذ زلزال شباط المدمّر قبل أكثر من 9 أشهر، من جراء تقاعس النظام السوري في إعادة تأهيل مدرستهم.
يعاني متضرّرو الزلزال في ريف اللاذقية من البحث عن مأوى جديد مع دخول فصائل الشتاء، تخوّفاً من انهيارات الأبنية غير الآمنة التي يسكنونها، وسط تجاهل من حكومة النظام السوري..
زعمت وزارة الدفاع في حكومة النظام السوري، مساء السبت، إسقاط 4 طائرات مسيرة أطلقتها فصائل المعارضة السورية من مناطق سيطرتها، باتجاه قرى وبلدات في ريفي محافظتي حلب واللاذقية.
تسببت عاصفة مطرية غزيرة ضربت محافظة اللاذقية بسيول عارمة ما أدى إلى أضرار مادية كبيرة طالت البنى التحتية والأراضي الزراعية بحجم خسائر تصل إلى مليار ليرة سورية.
كشف "صندوق التخفيف من آثار الجفاف والكوارث" التابع لحكومة النظام السوري، أن سوريا تحتل المرتبة الثانية من بين دول المنطقة الأكثر تأثراً بالارتفاع الأخير
بعد مرور أكثر من ستة أشهر على كارثة الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا وخلف عشرات آلاف القتلى في البلدين، لا تزال آثار الزلزال واضحة المعالم في محافظة اللاذقية مع انتشار المخيمات العشوائية، وبقاء ركام بعض الأبنية المدمرة، في حين غابت حكومة النظام
بثت "هيئة تحرير الشام" تسجيلات مصورة من عملية "خلف خطوط العدو في قمة النبي يونس" شمالي اللاذقية التي نفذتها كتائب "العصائب الحمراء" (قوات النخبة في الهيئة)، في السادس من آب الجاري، والتي أسفرت عن مقتل العديد من ضباط وعناصر قوات النظام السوري، وتدمير