حذّرت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من أن قرابة 2.5 مليون لاجئ سيتعين نقلهم من بلدان اللجوء الأولى إلى دول أخرى وافقت على استقبالهم العام المقبل، في وقت
لوقت طويل كان مفكرون من أمثال أدونيس ونصر حامد أبو زيد يحيلون أزمة الراهن العربي الممتدة عبر القرن العشرين والقرن التاسع عشر إلى أزمات الماضي الثقافية كقصة خلق القرآن أو مواقف الشرع والنقل من الوجود والعالم والإنسان.
خلال أكثر من عقد على الحرب في سوريا، ونزوح ملايين السوريين إلى دول الجوار وأوروبا، واجهت كثير من النساء السوريات في بلدان اللجوء بعد أن فقدن معيلهنّ، ظروفاً إنسانية ومعيشية صعبة
قال تقرير أصدره البنك الدولي حول الهجرة والتنمية إن الأزمة الاقتصادية العالمية قلّصت تحويلات اللاجئين في الدول الغنية إلى عائلاتهم في بلدانهم الأصلية خلال العام 2022، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن يسجل العام 2023 المزيد من التراجع في تلك التحويلات.