صباح 18 تموز من العام 2012، فوجئ السوريون بخبرٍ عاجل يتحدّث عن مقتل عدد من رجالات الصف الأول في نظام الأسد، حيث استهدف تفجير انتحاري مبنى الأمن القومي بدمشق، الذي كان يجتمع فيه عدد من القيادات الأمنية، أبرزهم وزير الدفاع داوود راجحة، ونائبه آصف شوكت
18-تموز-2021