قال رئيس النظام السوري بشار الأسد عن زوجته أسماء الأخرس ودورها خلال السنوات الماضية وفترة الزلزال المدمّر، إنّ "لديها عمق في رؤية الأمور، وعمِلت بشكل كبير في مرحلة ما بعد الزلزال"..
نفت واشنطن والاتحاد الأوروبي أن تؤثر العقوبات المفروضة على النظام نتيجة "القمع الوحشي" للاحتجاجات المناهضة لرئيس النظام بشار الأسد، على إيصال المساعدات الإنسانية والطبية في عموم الأراضي السورية.
مع اندلاع الثورة السورية في آذار 2011، عملت "جمعية البستان الخيرية" المملوكة لرامي مخلوف على تجنيد الشبان من الطائفة العلوية ونقلهم من الساحل السوري وتوطينهم في دمشق وتحديدا في منطقة المزة 86 من خلال إنشاء وحدات سكنية مخالفة.الأسد يعيد أنصار مخلوف من
قالت صحيفة "الشرق الأوسط" إن وسطاء بدؤوا بالنشاط في مناطق سيطرة النظام السوري لتوقيع عقود مع شبان سوريين للقتال إلى جانب روسيا في أوكرانيا، مشيرة إلى أن "قائمة المرشحين" تضم نحو 23 ألفا من عناصر ميليشيا "البستان"، وميليشيا "الدفاع الوطني".
تدعي ما تسمى "مؤسسة العرين الإنسانية" التي تديرها أسماء الأسد توزيع مساعدات على سكان مناطق ريفي القرداحة وجبلة في الساحل السوري، إلا أن مصادر محلية أكدت لموقع تلفزيون سوريا أن آلية التوزيع تتم تحت شعار "إلك واسطة وموالي للنظام بتحصل على معونة، فقير و
تشهد مدينة جبلة الساحلية وريفها جنوب اللاذقية حالة من التوتر الأمني بعد تسجيل حوادث اغتيالات وتفجير سيارات غالبها يعود لضباط من أجهزة الأمن، بالإضافة إلى استهداف حاجز للأمن العسكري لأول مرة منذ سنوات طويلة.