لم تنته حملة اعتقال عملاء وجواسيس تابعين لروسيا والولايات المتحدة داخل هيئة تحرير الشام، التي كشف عنها موقع تلفزيون سوريا قبل أسبوعين، بل توسعت بعد التحقيقات المكثفة لتشمل قياديين في مناصب حساسة، وارتفعت أعداد المقبوض عليهم إلى أكثر من 300 عنصر
وصل إلى سوريا بعد عام ونصف العام على بدء مهمة إيلي كوهين لاختراق سوريا وإدارة عمليات التجسس في أكبر مدن الشمال السوري حلب، مبعوث الموساد باروخ مزراحي باسم جمال يونس مديراً لمعهد اللغات الأوروبية.