ذكرت مصادر أميركية، أن الولايات المتحدة ترى أن العنف الذي مارسه الجيش في ميانمار (بورما) ضد أقلية الروهينغا يرقى إلى مستوى "الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية".
يصادف هذا الأسبوع مرور عام كامل على الانقلاب العسكري في ميانمار أو بورما، هذا الانقلاب الذي أطاح بالتجربة الديمقراطية المعيبة التي بدأها الجيش في عام 2010
حذّرت المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ميشيل باشليه، من جرائم محتملة ضد الإنسانية قد تكون ارتُكبت في بورما، التي أشارت إلى أنها تتجه على ما يبدو إلى نزاع واسع النطاق أشبه بالحرب السورية.