اضطرت نساء سوريات إلى استبدال طرق إعداد تخزين "المونة" من المواد والخضار الصيفية التي تحفظ لفصل الشتاء، بسبب الانقطاعات الطويلة للتيار الكهربائي وارتفاع الأسعار.
كشف الخبير التنموي والمستشار لدى "اتحاد غرف الزراعة السورية" أكرم العفيف أن "أكثر من 90 في المئة من مساحة زراعة المحاصيل الموسمية في سوريا خرجت عن الاستثمار".
وجدت بعض الأسر السورية في بيع المؤونة وسيلة لكسب المال في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية، حتى باتت البازلاء والفول المُفرّز تباع عبر الإنترنت، مع خدمة التوصيل.