مع ارتفاع مستويات التضخم في سوريا، أصبح ارتياد المطاعم من مظاهر الترف وانحصر بشريحة معينة من الأسر، وفي المقابل لا يزال ارتياد المقاهي الشعبية قائماً بين شريحة
سيطرت الميليشيات الإيرانية منذ بدء الحرب السورية على عدة مناطق في أطراف دمشق وخاصة منطقتي السيدة زينب وحجيرة؛ وكانت حجتهم آنذاك تستند إلى ما وصفوه بـ "حماية المراقد المقدسة...
يتوافد العديد من "اليوتيوبرز" الأتراك إلى العاصمة السورية دمشق في ظاهرة تجاوزت الحدود الجغرافية، حيث يحمل هؤلاء المؤثرون كاميراتهم وأدوات التصوير، بهدف "توثيق" الحياة الليلية في سوريا وإظهار البلاد على أنها آمنة ومزدهرة صباحاً ونابضة بالحركة ليلاً.
لا بد من الاعتراف بأن الكتابة عن "المئذنة البيضاء" لم يكن بالأمر السهل، ليس بسبب تعقيدها أو بلاغتها الأدبية بل بسبب بساطتها وهشاشتها، كالسمكة لا تعرف من أين تمسك بها
تواجه حرفة "الموزاييك الدمشقي" (فن تطعيم جزيئات الخشب المختلفة بالصدَف) خطر الاندثار، في ظل عدم توافر المقومات الأساسية لصناعة "الموزاييك"، بسبب ارتفاع تكاليف صناعتها إلى عشرات الملايين، خاصة أن إعداد القطعة الواحدة يحتاج من أسبوعين إلى شهر
حول قرار صادر عن وزارة الداخلية في حكومة النظام حي باب شرقي في دمشق إلى مكان خالٍ إلا من قلة قليلة بعد أن كان يصعب المرور فيه من شدة الازدحام وخاصة أيام العطلات.
طالب نظام الأسد منظمة اليونيسكو بإزالة دمشق عن لائحة التراث العالمي المهدّد بالخطر، بعد أن وُضعت كل المواقع السورية التراثية المسجلة على لائحة التراث العالمي المهدّد بالخطر عام 2013.