تشهد مدينة إدلب شمالي سوريا أزمة تتمثل في توقف ضخ مياه الشرب عن المنازل، بعد انتهاء مشروع للضخ في نهاية عام 2023 من قبل منظمة "غول GOAL" العالمية، وسط عجز "حكوم
دانت الأمم المتحدة عسكرة محطة مياه بلدة أبريهة في دير الزور، واستخدامها كموقع عسكري، مشيرة إلى أن ذلك يحرم ما لا يقل عن 45 ألف شخص في المنطقة من مصدر مياه الشرب الآمنة.
تشهد ولاية إسطنبول التركية فترة جفاف توصف بأنها تقترب من حدود الكارثة، بعد تراجع حاد في منسوب خزانات السدود بالمدينة، وسط دعوات البلدية للسكان بترشيد استهلاك المياه.
تظاهر العشرات أمام مقر مقاطعة الحسكة التابع للإدارة الذاتية في حي تل حجر احتجاجاً على رفع أسعار الوقود وعدم توفر المياه والغاز وسوء الخدمات في المدينة فيما طالب آخرون باستعادة أسطوانات غاز سرقت من قبل متعهدين قبل نحو عام.
يستعرض موقع "تلفزيون سوريا" في هذا التقرير بعضاً من الانتهاكات البيئية التي ارتكبها النظام في سوريا عبر استخدامه لمختلف أنواع الأسلحة من بينها الأسلحة الكيماوية المحرمة دولياً، وأثرها على التربة والمياه والثروة الحيوانية.
يبلغ عدد المخيمات في الشمال السوري المحرومة كلياً من مياه الشرب 590 مخيماً، و269 مخيماً آخر يعاني من نقص توريد المياه، من أصل 1489 مخيماً، وفقاً لتقرير حديث لمنظمة "منسقو الاستجابة في سوريا".
كان ضخّ المياه إلى قناة الري الإسمنتية في سهل "الروج" بريف إدلب الغربي، لساعات قليلة قبل أيام، محبّطاً لدى مزارعي السهل، في وقتٍ عقدوا آمالهم على عودة ضخ المياه لتنشيط نشاطهم الزراعي وإحياء المحاصيل النوعية، التي عرفت بها المنطقة على مر السنوات..
أعلن وزير المياه والري الأردني، محمد النجار، أن النظام السوري رفض طلباً لتزويد بلاده بالمياه، مشيراً إلى أن واقع الأردن المالي "حرج للغاية، وقد نواجه وضعاً لا نُحسد عليه".