دفعت الأزمة الاقتصادية في سوريا العديد من المدرسين والمعلمين من كلا الجنسين، ذكورا وإناثا، لترك العمل في مهنة التعليم، بحثاً عن أي مهنة أخرى لتأمين لقمة العيش.
دفع ارتفاع أسعار المواد الغذائية والمحروقات وتدني القدرة الشرائية للأهالي كثيرا من أصحاب المطاعم في دمشق للتفكير جدياً بالإغلاق وخسارة فرصة شهر رمضان الذي هو بمنزلة أهم موسم سنوي بالنسبة لهم.