أثيرت في الآونة الأخيرة تساؤلات عدة عن نيّة النظام السوري طرح مستشفيات القطاع العام "الحكومية" للاستثمار ومشاركة القطاع الخاص، بعد تلميحات أشارت إليها بعض..
تشهد المشافي الخاصة في دمشق ارتفاعاً حاداً في أجور الخدمات الطبية كافة، وخاصة أجور العناية المشددة لتتجاوز كلفة الليلة الواحدة مبلغ خمسة ملايين ليرة سورية، في
يعاني الأهالي في مناطق سيطرة النظام السوري في مختلف المحافظات من نقص كبير في عدد حضانات حديثي الولادة مقارنةً بعدد الولادات السنوية، مما يجبرهم على السفر إلى
"حتى على مرضك بدك تدفع ضريبة الوجع للدولة" بهذه الكلمات علق أبو أحمد على قرار حكومة النظام السوري برفع سعر الأدوية مؤخرا 50 _65 في المئة، مشيرا إلى أنه حتى بعد رفع الأسعار ما زالت أدوية الأمراض المزمنة مفقودة من الصيدليات.
يعاني العديد من مرضى القلب من تراجع الخدمات الطبية والصحية في المشافي العامة بمناطق سيطرة النظام السوري، بما في ذلك انعدام الخدمات والتحاليل المخبرية وتصوير الرنين وشبه توقف للعمليات الجراحية ببعض التخصصات.
قال مدير مشفى المواساة الجامعي في دمشق، عصام الأمين، إن مهبط الطائرات المروحية في مجمع المواساة الإسعافي أصبح جاهزاً كأحد الأقسام الهامة بالمبنى، وما يزال العمل مستمراً وبوتيرة عالية للانتهاء من تجهيز المبنى كاملاً، حيث من المقرر أن يوضع في الخدمة
سجلت عمليات القلب في المشافي الخاصة ارتفاعاً لافتاً بنسب كبيرة جداً، لتتجاوز معه كلفة عملية القلب المفتوح الـ30 مليون ليرة، وبعض العمليات تتجاوز الـ100 مليون ليرة، في حين تصل كلفة القسطرة القلبية إلى نحو المليون ليرة سورية.