أثار فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي موجة من الانتقادات في الأوساط التركية، حيث ظهر عاملون في أحد مطاعم إسطنبول يقدمون الخدمة مرتدين الزي العسكري التركي.
لم يكن رامي كسارة مجرد لاجئ عبر الحدود، وإنما كان حرفياً وفناناً يحمل في نفسه وبأنامله خلاصة روح وثقافة وطنه سوريا التي أراد إيصالها لمسكنه الجديد، مدينة غازي