على العكس مما هو شائعٌ، كان الفيلسوف الإنكليزي توماس هوبر يفتخر بقلة عدد الكتب التي قرأها. فهناك من يرى أنه ثمة القليل من النصوص التي تستحق القراءة، وأنه، بدلًا من الانشغال بقراءة الكثير من النصوص
الحقيقة من منظور الفلسفة (الأرسطية) هي اتساق الفكر مع ذاته من جهةٍ، ومع الواقع من جهةٍ أخرى. لكن يمكن النظر إلى اتفاق الفكر مع ذاته على أنه أهم معايير أو تعريفات الحقيقة على الإطلاق
على الرغم من السمعة الإيجابية التي تحظى بها كلمة الديمقراطية، من حيث ارتباطها بفكرة الحقوق والحريات (الفردية) واحترام الاختلاف والتعددية، ليس من النادر توجيه النقد (الشديد) لها
إذا كنّا نعتقد أنّ إرادة السوريين العاديين الذين هتفوا للحريّة عام 2011 لا تحتاج إلى التآمر مع قوى خارجيّة -كما ادّعى النظام- بل تعبّر عن طيف حقيقي واسع من السوريين العاديين الذين يريدون الحريّة