أفادت "وكالة أنباء الطلبة" الإيرانية شبه الرسمية، مساء الإثنين، أن مستشاراً في "الحرس الثوري الإيراني" قُتل في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت أمس مواقع عسكرية
اختتم وزير الخارجية الإيرانية حسين أمير عبد اللهيان زيارة أجراها إلى سوريا، الأحد، والتقى فيها رئيس النظام السوري بشار الأسد ووزير خارجيته فيصل المقداد.
كشف نائب الرئيس السابق في لجنة السياسة الخارجية والأمن القومي في البرلمان الإيراني، منصور حقيقتبور، أن القيادي في الحرس الثوري رضي موسوي، الذي قتل الإثنين الماض
بحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، مع نظيره لدى النظام السوري فيصل المقداد، خلال مكالمة هاتفية، القصف الإسرائيلي على الأراضي السورية، وتطورات الأوضاع في غزة.
قالت صحيفة "القدس" العربي في تقرير لها، إن نظام الأسد أبلغ عدة دول «التزامه بعدم توسعة الحرب الجارية في غزة والحفاظ على الجبهة السورية هادئة ومنع حزب الله اللبناني وإيران استخدامها في حال امتداد الصراع خارج إسرائيل وغزة».
ما تزال "التقارير والمعلومات الحصرية" حول انتشار منظومات دفاعية إيرانية بعيدة المدى من طراز باور 373 خارج الحدود الإيرانية تتوارد منذ العام الفائت، بدءا من شائعات نشرتها روسيا في الحرب الأوكرانية