يتلاعب المسؤولون الاقتصاديون الإيرانيون على مواقعهم الرسمية بأرقام وإحصائيات التبادل التجاري مع سوريا مضيفين عليها مكياجا إيرانيا من الطراز الرفيع لإخفاء عيوبها الظاهرة في معدلات انحدارها المستمر، ولسد عقدة النقص الناجمة عن خيبات أملهم الكبيرة من
11-آب-2021