السياحة

أجمل الوجهات كانت حمص بعد الحرب.. رحالة ومؤثر هولندي يحقق 20 ألف دولار شهرياً من خلال السفر

يشتكي سكان مدينتي اللاذقية وطرطوس، خصوصاً من ذوي الدخل المحدود، من عدم وجود شواطئ مجانية صالحة للسباحة، واضطرارهم إلى اللجوء للشواطئ غير المخدمة.

مع اقتراب فصل الصيف، يبدأ الناس عادة بقضاء أوقاتهم في أماكن هادئة وجميلة، وارتياد المسابح والشاليهات. لكن في سوريا يقتصر الأمر هذه الأيام على فئة قليلة قادرة على تحمل تكاليف الشاليهات الباهظة والتي باتت تجاوز الليلة الواحدة فيها دخل عامل أو موظف حكوم

ما إن تدخل إلى سوق الحميدية في دمشق، تتعالى الأصوات التي تحاول أن تجذب المارة لشراء المشرقيات أو المصنوعات الخزفية واليدوية والنحاسيات والسيوف إلى جانب الأقمشة والملابس.

فقد سائح عربي قلادته في أثناء ممارسته السباحة في البحر الأسود على أحد شواطئ ولاية ريزا شمالي تركيا

دشنت الدوحة، أمس السبت، حملة لترويج الرحلات خلال العطلات القصيرة، واختارت نجم كرة القدم العالمي السابق ديفيد بيكهام ليكون مصدر الترويج.

ومن بين الاقتراحات غير الرسمية، الهادفة إلى الحد من السياحة الروسية خلال الحرب، مطالبة الروس بالتوقيع على بيان يدين الغزو عند دخولهم أوروبا..

استقبلت مدينة إسطنبول، مليونا و470 ألفا و586 سائحا خلال يونيو/ حزيران الماضي.

أعلنت "وزارة السياحة" في حكومة النظام السوري عن دخول نحو 700 ألف زائر إلى سوريا خلال الأشهر الـ6 الأولى من هذا العام، مشيرة إلى أن السياح يشكلون 60 بالمئة منهم.

تحولت المنتجعات والشاليهات على شواطئ اللاذقية إلى حلم مستحيل لذوي الدخل المحدود، بسبب الارتفاع الكبير في الأسعار، لتصل كلفة قضاء عطلة العيد على البحر إلى نحو مليون ليرة سورية.