دخلت ورقة "اليانصيب" السوق السوداء في مناطق سيطرة النظام السوري، وارتفع سعر البطاقة من 8 آلاف ليرة سورية (السعر الرسمي) إلى 15 ألف ليرة، في ظل الأزمة الاقتصادية المتفاقمة.
ما تزال قيمة الليرة السورية ترتفع مقابل الدولار في مؤشر غريب لم يكن متوقعاً من قبل الخبراء الاقتصاديين، وذلك على الرغم من توتر الأوضاع العسكرية واستمرار المظاهرات ضد النظام في السويداء ودرعا، وانسداد أفق المبادرة العربية للحل، وعدم حدوث أي خرق اقتصاد
زعمت مصادر في وزارة التموين التابعة لحكومة النظام، أن الأسعار في الأسواق السورية ستنخفض في الأسواق خلال 10 أيام، مشيرة إلى أن المواطن السوري سيلمس الفرق فوراً.
انتشرت أسواق سوداء لبيع الذهب سواء عبر الإنترنت أو بين الناس في عملية لا يتعدى دور الصائغ فيها وزن المصاغ والتأكد من عياره. يتفق الطرفان على سعر المبيع بين بعضهما بعضاً هرباً من الخسارة التي سوف تلحق بصاحب المصاغ أو الليرات الذهبية أو الراغب...
في هذا التقرير، يُقدم موقع تلفزيون سوريا سياقاً سياسياً واقتصادياً واجتماعياً لإشكال جرمانا، حتى لا يبقى على صيغة خلاف أهلي كما يُراد له أن يظهر على العلن، بينما باطنه صراع تمتد جذوره لأكثر من ثمانية عشر عاماً.
تفرض محطات وقود في دمشق ومنها كازية المزة "دخولية تعبئة" 50 ألف ليرة على السيارات المحلية التي تريد تعبئة البنزين الحر (أوكتان 95) و200 ألف ليرة لكل سيارة تحمل لوحة أجنبية، مقابل عدم الانتظار في الدور.
شنَّ النظام السوري حملة اعتقالات ضد صرافي السوق السوداء في دمشق، واعتقل عناصر الأمن 3 أشخاص يعملون في الصرافة بحي الميدان، وذلك للسيطرة على سوق الدولار وحصر تصريفه عبر شركاته ومنها الهرم.