حذر جهاز الأمن الداخلي في ليبيا من مخاطر الوقوع ضحية لما يُعرف بالتسويق الشبكي والهرمي، في بيان أصدره لتنبيه المواطنين وتوعيتهم بخطورة هذا النشاط الذي انتشر في
رصد موقع "تجمّع أحرار حوران" الإخباري إحدى التجارب المأساوية التي يمرّ بها المهجّرون السوريون خلال رحلات طلب اللجوء إلى أوروبا مروراً بالشواطئ الليبية، وذلك من
أفادت مصادر سورية في مدينة مصراتة الليبية عن وجود أكثر من 100 طفل سوري محرومين من التعليم، بسبب عدم وجود جوازات سفر سارية المفعول، وعدم تمكنهم من تجديد إقاماتهم
توفي سوريان، إثر غرق قارب مطاطي كان يحمل 39 مهاجراً قبالة السواحل الليبية، مساء يوم الأربعاء الفائت، الأمر الذي يسلط الضوء مجدداً على معاناة السوريين في رحلة ا
أقدم مهرب ليبي يُدعى "الحاج خالد متولي" على احتجاز عشرة شبان سوريين في مدينة الزاوية الليبية، مهدداً بقتلهم بسبب خلاف مالي مع مندوب سوري يقيم في ألمانيا يُدعى
تحدثت نساء سوريات على متن سفينة الإنقاذ "جيو بارنتس" التابعة لمنظمة أطباء بلا حدود عن رحلاتهن المليئة بالمخاطر والمعاناة بحثاً عن مستقبل أفضل لأنفسهن ولأطفالهن.