دعا "تجمع الحراك الثوري" في إدلب هيئة تحرير الشام إلى التحاكم أمام لجنة قضائية مستقلة للبت في عشر قضايا من بينها شرعية أبو محمد الجولاني، ومجلس الشورى، والسجون
أعلنت الهيئة العامة الممثلة للحراك الشعبي في محافظة السويداء يوم أمس 25 تموز، عن تشكيل لجنة سياسية تُمثل نقاط الحراك، مؤلفة من 11 عضواً من بينهم أربع نساء
تستمر "هيئة تحرير الشام" بحشد قواتها داخل وعلى أطراف مدينة بنش بريف إدلب الشرقي، لليوم الخامس على التوالي، وسط حملات مداهمة واعتقالات تستهدف ناشطي الحراك الثوري
السمة الأهم لـ"النخب" السورية اليوم، هي أنها ماهرة جداً في تضييع جهود السوريين وبعثرتها، وهي حتى اللحظة لا تزال تصر على العمل بالطريقة ذاتها التي بات واضحاً أنها بلا جدوى، في الشأن العام لا يمكن إحداث أي تغيير أو انتقال في/ من حالة راهنة إلى حالة
حالة استمراء الهزيمة والركون إلى الإحباط وجميع أشكال الانكسار النفسي والمعنوي، هي حالة ربما عرفتها كثير من الثورات التي مُنيت بضربات موجعة أثناء دخولها في طور أو أطوار من تاريخ انتفاضتها أو ثورتها في سبيل تحررها
كشفت مصادر خاصة لموقع "تلفزيون سوريا" عن تأسيس ناشطين سياسيين، واجتماعيين في السويداء لحركة أطلقوا عليها اسم "الحركة السياسية الشبابية"، وذلك "للخروج من الأزمات المركبة التي عصفت بسوريا منذ استقلالها إلى الآن"، وفق المصادر.
اشتعلت ثورة آذار 2011 في سوريا بوقود الشباب السوري ذكوراً وإناثاً، ممّن تطلّعوا إلى مستقبل أفضل للبلاد، وتصاعد وعيهم السياسي نتيجة الأحداث المحلية والإقليمية وإتاحة الإنترنت. فتجمع الشباب ضمن شبكات عفوية تجرّأت على الهتاف بمطالب الحرية والكرامة ومكاف