أحدث السوريون في مصر بصمة كبيرة في الاقتصاد، واستطاع عشرات الآلاف منهم ترسيخ أقدامهم وإعادة بناء استثماراتهم في بلد جديد فتح أبوابه لهم في ظل ظروف اقتصادية عالمية صعبة.
دعا المدير العام للمنطقة الحرة المشتركة السورية الأردنية، عرفان الخصاونة، إلى الاستثمار في المنطقة الواقعة على الحدود مع سوريا، في حين أكدت دائرة الجمارك الأردنية على تسهيل الإجراءات أمام المستثمرين.
أصدرت "وزارة الاقتصاد والتجارة الداخلية" في حكومة النظام السوري قراراً يسمح بشحن ودخول بضائع إلى المناطق الحرة في سوريا، والمنطقة الحرة السورية الأردنية المشتركة، بقصد تخزينها لسوقها لاحقاً ترانزيت إلى خارج القطر، وذلك وفق شروط.