الملابس الأوروبية المستعملة أو البالة هي البديل الذي يبحث عنه المواطن السوري غالباً لتأمين كسوة الشتاء والصيف والأعياد, لأسباب عدة أهمها السعر الأقل تكلفة مقار
تشهد شوارع دمشق انتشاراً متزايداً لأسواق "البالة" (الألبسة الأوروبية المستعملة)، وسط إقبال واسع من المواطنين الذين يجدون فيها بديلاً أقل تكلفة مقارنة بالملابس ا
ارتفعت أسعار الملابس الشتوية بشكل ملحوظ في الأسواق السورية، بما في ذلك محال الألبسة الأوروبية المستعملة المعروفة بـ"البالة"، الأمر الذي حرم نسبة لا بأس
تأخذ مظاهر العيد في دمشق شكلاً أقرب إلى "المداراة" بما هو ضمن المستطاع وبالحد الأدنى من الفرح، أو القبول بالأمر الواقع بتجاهل قدوم العيد من أصله؛ ولا سيما مع عج
شهدت أسعار الملابس المستعملة "البالة" في الأسواق السورية ارتفاعاً لافتاً، خلال الأسابيع الماضية، إذ باتت تنافس أسعار الجديدة، بالتزامن مع اقتراب فصل الشتاء، بالإضافة إلى التكاليف التي يتكبدها التجار لاستيراد البضائع من الخارج.
وصلت أسعار المواد الاستهلاكية والألبسة في مدينة طرطوس غربي سوريا، مع اقتراب عيد الفطر، إلى مستويات غير مسبوقة، شملت الحلويات والألبسة في محال البالة التي اقتربت أسعارها من أسعار محال الألبسة العادية.
شهدت أسواق الألبسة في مدينة دمشق، خصوصاً مع اقتراب عيد الفطر السعيد، تراجعاً كبيراً في عمليات البيع، وذلك بسبب ارتفاع الأسعار، وضعف القوة الشرائية لليرة السورية.