سيبقى الاحتفاظ بعبارة "حق الرد"، لازمة، فهي الأكثر تردداً وتداولاً بين القيادتين السورية والإيرانية، بعد الضربات العسكرية المتتالية التي قامت بها تل أبيب
أفادت مصادر عسكرية ومحلية لـ موقع تلفزيون سوريا، بأنّ العديد من المجموعات المحليّة في محافظة درعا تنفّذ عمليات خطف واغتيال لـ صالح الأجهزة الأمنية التابعة للنظام السوري..