رفعت حكومة النظام السوري أسعار خدمات الاتصال الخليوية والثابتة وشبكة الإنترنت، بذريعة تأمين النفقات المتزايدة على شركات الاتصال في ظل الارتفاع الكبير لأسعار مشتقات النفط وتدنّي سعر الصرف.
كشف موقع "ألما" الإسرائيلي، الخاص بالتسريبات الاستخبارية، الخطوات والخطط الإيرانية لاختراق اتصالات السوريين المدنية والعسكرية بعد سيطرتها على سوق الاتصالات عبر المشغل الثالث "وفاتيل" الذي يخضع لسيطرة الحرس الثوري.
قال مصدر في شركة "سيرتيل" للاتصالات إن جودة الخدمات التي تقدمها الشركة تدنت في الفترة الأخيرة نتيجة لتفاقم التحديات حول صيانة وتدعيم البنى التحتية للشركة.
طالبت شركات الاتصالات في سوريا، من وزارة الاتصالات التابعة للحكومة السورية بالسماح لها بزيادة أسعارها عموماً بنسبة (200 في المئة) بحجة زيادة تكاليف التشغيل لديها.
منحت الهيئة الناظمة للاتصالات والبريد التابعة لحكومة النظام الترخيص الإفرادي لتشغيل شبكة الجيل الخامس (5G) إلى المشغل الثالث للاتصالات النقالة "وفا" تيليكوم، وذلك بعد خمس سنوات على إطلاق سرعات الجيل الرابع للاتصالات الخلوية في سوريا.
اتهم مواطن سوري مقيم في مناطق سيطرة النظام شركة اتصالات "سيريتل" بالتجسس وانتهاك خصوصيته، عبر الاطلاع على سجل مكالماته واستخدامه دون إذن قضائي، وذلك بعد أن تواصلت الشركة مع الأشخاص في قائمة الاتصال لديه، لسؤالهم عنه وعن عمله لتحصيل مبالغ مالية مستحقة
كشف رئيس المديرين التنفيذيين لشركة الاتصالات السورية "سيريتل"، مُريد الأتاسي، أن الهيئة العامة للشركة كلّفت مجلس الإدارة الجديد بإقامة دعوى قضائية على مجالس الإدارة المتتالية السابقة للشركة.