ازدادت حالات الإصابة بداء اللشمانيا (القرحة الشرقية) في ظل ضعف البنية التحتية وتردي الأوضاع الصحية بمدينة حماة، إذ وصلت إلى نحو 11 ألفاً خلال العام الماضي.
حذّر تقرير علمي من أن الأرض تواجه "مستقبلاً مروعاً من الانقراض الجماعي والتدهور الصحي والاضطرابات المناخية"، التي تهدد بقاء الإنسان بسبب "الجهل والتقاعس عن العمل".