وصل بايدن إلى إسرائيل في أول زيارة له كرئيس لمنطقة الشرق الأوسط، بعدها غادر القدس في طيارة مباشرة إلى السعودية العربية في إشارة إلى دعم إدارة بايدن المطلق لما يطلق عليه اتفاقيات إبراهيم
يبدو أن العرب أكثر من يعرفون بوتين، لأنّ أمثاله أوقعوهم في حبائلهم عشرات السنين، وهذا الذي جاء بعدهم يحاول ثانية إلحاقهم به. بماذا يختلف بوتين عنهم، ليس كثيراً، وإن بدا أخف وطأة، لكنه ما زال في أول الطريق، ينوي اختصار طريق طويل..